الدار البيضاء فاطمة
مراتي الشرموطة الكسولة نائمة مرة أخرى على الرغم من إن هذه إجازتي ونحن موجدين في منزل أختها. وأنا خارج للتو من الحمام عندما ظهرت أخت مراتي اللبوة فجأة وسألتني عن علاقتي مع أختها. وأنا لم أكن مرتاح على الإطلاق وأنا أقف هناك ألف جسمي بالمنشفة فقك بينما أخت مراتي تسألني أسئلة شخصية عن حياتي الجنسية. أعترفت لها أننا لم نمارس الجنس منذ شهور ومر وقت أطول منذ مصت زبي لأخر مرة. وهي بالكاد تمارس الجنس الفموي معي. أخت مراتي ترق لحالي وتحسس على ركبتي وتخبرني أن تتفهم الأمر … أختها قحبة وهي تعرف ذلك … وبعد ذلك عرضت علي أنها تمص زبه في الحمام بينما أختها في الغرفة الأخرى وبالطبع أنا وافقت وهي نزلت على ركبتها في ثانية وأثارت زبي ولفت شفتيها حوله وببطء مصت زبي بفمها وهي تنظر في عيني بينما أنا أحاول بيوضي من أن تقذف مني لأطول فترة ممكنة حتى قذف مني في فم أخت مراتي القحبة.